الجمهورية العربية السورية

نقابة المهندسين الزراعيين

أجواء ربيعية دافئة نهاراً وباردة نسبياً خلال الليل ... المزيد
شعبان خلال مؤتمر فالداي: واشنطن تتخذ من (إسرائيل) ومن الإرهابيين أدوات لإبقاء هيمنتها على الشرق الأوسط ... المزيد
مجلس الوزراء: الإسراع بإنجاز أنظمة الحوافز بهدف تحسين الواقع المعيشي للعاملين ... المزيد
سورية تدين بأشد العبارات أعمال العنف ضد مقار حكومية في البرازيل وتؤكد تضامنها مع الحكومة المنتخبة ... المزيد

الرئيس الأسد يلتقي رجال الجيش على الخطوط الأمامية بريف إدلب: معركة إدلب هي الأساس لحسم الفوضى والإرهاب في كل مناطق سورية الرئيس الأسد يلتقي رجال الجيش على الخطوط الأمامية بريف إدلب: معركة إدلب هي الأساس لحسم الفوضى والإرهاب في كل مناطق سورية

 

التقى السيد الرئيس بشار الأسد رجال الجيش العربي السوري على الخطوط الأمامية في بلدة الهبيط بريف إدلب.

وأكد الرئيس الأسد أن أردوغان لص.. سرق المعامل والقمح والنفط.. وهو اليوم يسرق الأرض.

وقال الرئيس الأسد إن كل المناطق في سورية تحمل نفس الأهمية ولكن ما يحكم الأولويات هو الوضع العسكري على الأرض.

وأضاف الرئيس الأسد إن إدلب كانت بالنسبة لهم مخفراً متقدماً.. والمخفر المتقدم يكون في الخط الأمامي عادة، لكن في هذه الحالة المعركة في الشرق والمخفر المتقدم في الغرب لتشتيت قوات الجيش العربي السوري.

وقال الرئيس الأسد: كنا وما زلنا نقول.. إن معركة إدلب هي الأساس لحسم الفوضى والإرهاب في كل مناطق سورية.

وأضاف الرئيس الأسد: عندما نتعرض لعدوان أو سرقة يجب أن نقف مع بعضنا وننسق فيما بيننا.. ولكن البعض من السوريين لم يفعل ذلك وخاصة بالسنوات الأولى للحرب.. قلنا لهم لا تراهنوا على الخارج بل على الجيش والشعب والوطن.. ولكن لا حياة لمن تنادي.. وحاليا انتقل رهانهم إلى الأمريكي.

وأشار الرئيس الأسد إلى أنه بعد كل العنتريات التي سمعناها على مدى سنوات من البعض بأنهم سيقاتلون وسيدافعون.. إلا أن ما رأيناه مؤخرا هو أن التركي يحتل مناطق كبيرة كان المفروض انها تحت سيطرتهم خلال أيام كما خطط له الأمريكي.

وقال الرئيس الأسد إن أول عمل قمنا به عند بدء العدوان في الشمال هو التواصل مع مختلف القوى السياسية والعسكرية على الأرض.. وقلنا نحن مستعدون لدعم أي مجموعة تقاوم.. وهو ليس قرارا سياسيا بل واجب دستوري ووطني.. وإن لم نقم بذلك لا نكن نستحق الوطن

التقى السيد الرئيس بشار الأسد رجال الجيش العربي السوري على الخطوط الأمامية في بلدة الهبيط بريف إدلب.

وأكد الرئيس الأسد أن أردوغان لص.. سرق المعامل والقمح والنفط.. وهو اليوم يسرق الأرض.

وقال الرئيس الأسد إن كل المناطق في سورية تحمل نفس الأهمية ولكن ما يحكم الأولويات هو الوضع العسكري على الأرض.

وأضاف الرئيس الأسد إن إدلب كانت بالنسبة لهم مخفراً متقدماً.. والمخفر المتقدم يكون في الخط الأمامي عادة، لكن في هذه الحالة المعركة في الشرق والمخفر المتقدم في الغرب لتشتيت قوات الجيش العربي السوري.

وقال الرئيس الأسد: كنا وما زلنا نقول.. إن معركة إدلب هي الأساس لحسم الفوضى والإرهاب في كل مناطق سورية.

وأضاف الرئيس الأسد: عندما نتعرض لعدوان أو سرقة يجب أن نقف مع بعضنا وننسق فيما بيننا.. ولكن البعض من السوريين لم يفعل ذلك وخاصة بالسنوات الأولى للحرب.. قلنا لهم لا تراهنوا على الخارج بل على الجيش والشعب والوطن.. ولكن لا حياة لمن تنادي.. وحاليا انتقل رهانهم إلى الأمريكي.

وأشار الرئيس الأسد إلى أنه بعد كل العنتريات التي سمعناها على مدى سنوات من البعض بأنهم سيقاتلون وسيدافعون.. إلا أن ما رأيناه مؤخرا هو أن التركي يحتل مناطق كبيرة كان المفروض انها تحت سيطرتهم خلال أيام كما خطط له الأمريكي.

وقال الرئيس الأسد إن أول عمل قمنا به عند بدء العدوان في الشمال هو التواصل مع مختلف القوى السياسية والعسكرية على الأرض.. وقلنا نحن مستعدون لدعم أي مجموعة تقاوم.. وهو ليس قرارا سياسيا بل واجب دستوري ووطني.. وإن لم نقم بذلك لا نكن نستحق الوطن